www.alkader.net الموقع الرئيسي
اهلا وسهلا بك في المنتدى من فضل قم بالتسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

www.alkader.net الموقع الرئيسي
اهلا وسهلا بك في المنتدى من فضل قم بالتسجيل
www.alkader.net الموقع الرئيسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرة الدولة المدنية(الشريعة ليست اغلالا في اعناق الناس) لابد من فصل الدين عن الدولة حتى لا يتخذه اصحاب العمائم لوسائلهم الرخيصة

اذهب الى الأسفل

فكرة الدولة المدنية(الشريعة ليست اغلالا في اعناق الناس) لابد من فصل الدين عن الدولة حتى لا يتخذه اصحاب العمائم لوسائلهم الرخيصة Empty فكرة الدولة المدنية(الشريعة ليست اغلالا في اعناق الناس) لابد من فصل الدين عن الدولة حتى لا يتخذه اصحاب العمائم لوسائلهم الرخيصة

مُساهمة من طرف صقر القيسي الأحد سبتمبر 05, 2010 6:20 pm

فكرة الدولة المدنية(الشريعة ليست اغلالا في اعناق الناس) لابد من فصل الدين عن الدولة حتى لا يتخذه اصحاب العمائم لوسائلهم الرخيصة

لاشك ان الدين شى مقدس وكل الاديان ومنذ نشاة الخليقة وجدت لتنظيم العلاقة بين الناس وزرع المثل الايجابية ومحاربة الشر والسياسة كمفهوم وجد بعد الدين عندما ازدادت العلاقات الانسانية وتطور الاتصالات بين الشعوب مما استوجب خلق مصطلحات جديدةمثل الدهاء والمرونة والتعايش معها باعتبارها مسلمات لابد منهاوهذه كلها بالتاكيد تتعارض مع مفاهيم الدين باعتبارها اسس ثابتة من هنا وجد الخلاف الجدلي بين المفهومين الديني والسياسي وعدم تلاقيهما مطلقا فلاجل احترام المفهوم الديني وابقائه مقدسا يجب عدم خلطه بالسياسة
اذا اردنا ان تكون الحياة الانسانيه تعيش في سلام وامان بلا اي نزعه عنصريه او عدائيه, يجب فصل الدين عن الدوله, ليس هذا القول ضد الدين, كما يتصوره المتزمت الديني, بل هو الحل الصحيح لادامة الحياة البشريه بكل عنفوانها في العيش الكريم. يجب ان تكون الدوله والدستور خلي من اي دين, لان الدستور ان كان له دين, فا اي دين سيكون, الاسلام المسيحيه اليهوديه او اي دين اخر, ناهيك من المذاهب الدينيه, فهي بالعشرات,لكل دين, فلابد ان يكون الدين ممارسه شخصيه او جماعيه بعيدة عن الدوله وسياستها, التارخ خير شاهد على ذلك, معظم النزاعات في التاريخ سببها الدين عندم يتدخل في ادارة الدوله. الدين لله والوطن للجميع
ان الدين لا يفصل ولا ينفصل ( بالمفهوم ا لواقعي التطبيقي ) عن الدولة ؛ لان تعريف الدولة يمنع ذلك ؛ ولانه بالاساس في حمايتها ورعايتها ومن خلال توجيه تنفيذ مفردات حركته اليومية ؛ وعليه فالاصح هو ما كررناه سابقا ؛ هو فصل الدين عن الحكم ؛ لكي لا يكون هناك خلط اوراق بين ما هو ديني نقي تنصب واجباته على فضائل التعبد والزهد وتركيز الروحانيات المهذبة الخيرة ؛ وما بين ما هو سياسي دنيوي قد تكون ورآءه صفات المناورة والمداورة والتحايل والجري وراء الكراسي والتشبث بها الى ابعد مدة ممكنة
نعم يجب فصل الدين عن الدوله ,فلو أن اوربا لم تفصل الدين عن أنظمه الحكم فيها لكانت حتى الان تتقاتل فيما بينها,ولساد وإستمر عصر الظلام حتى الان ,وما وصلت إلى ماهى فيه حتى الان.
ولكن المشكله هى فى النظم الحاكمه فى الشرق ,فهى تنحنى لرجال الدين خوفاً من تكفيرهم وخلع العظمه والعرش منهم
فنجد فى الشرق نظم عسكريه فاشستيه تقاد وتؤصل للفكر الدينى ,ولان الشرق هو منبع هذه الاديان ورائده هذا هى مصرالقديمه, منذ 7الاف سنه كانت مبدعه الجنه والنار,لتخليد الفرعون الاله فألكهنه هم من روجوا له فكره العوده والحساب والثواب ,وما الميزان الذى نحت على الجداريات الصخريه والريشه فى كفه والقلب فى كفه ,إلا اصل الاصول فى متن الكتب الدينيه جميعاً ,وتحول منها ماهو سماوى وماهو أرضى .ولهذا اقول الدين دين بين الانسان ومن يظن أنه ربه ,والحكم نظم سياسيه تحكم الناس وتتحكم فى طرق التعامل بينهم وبين الاخرين ,ومن يخلط الدين فى الدوله هو جاهل تتملكه نزعه الخوف من لخروج عن فكر عفى عليه الزمن ,ولم يعد صالحاً لينهض بألمجتمعات الشرقيه اللاهوتيه جينيا,
وهو يعانى من طفح فى الذاكره التى ترعبه من النصوص الترهيبيه فى الدين ,ويفضل الحياه عبداّ ,لمن وعدوه بعد الموت بحياه افضل ,وهذه هى الاشكاليه فى حداثه المجتمعات الشرقيه ,فلازال الحاكم وشيوخه وكهنته هم الالهه أمام عينه وهذا لب ألصراع بين الدين والدوله
ان الدولة العربية الحديثة لم تجد جرأة الانفصال التام عن هذا الفكر، لا بسبب قناعتها بنجاعة الفكر أو قدسيته، وانما لأنها وجدت فيه السبيل الأمثل لسيادتها على مجتمعاتها وإضفاء شرعية على وجودها.
أعتقد أنه إذا كان التطور الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في الغرب يعزى إلى الحركة الاصلاحية وفصل الدين عن الدولة، فأن حالة التردي والتخلف التي يعاني منها العالم العربي تعزى لاستمرار ارتباط الدولة بالدين.
بل أن الاشكالية الرئيسية لا تنحصر في ارتباط الدولة بالدين، وانما ربط الانسان بالدين، ذلك أن التشريعات المختلفة ودساتير البلدان العربية تؤكد ذلك، منتقصة من مفاهيم الحقوق والحريات المتعلقة بالأفراد والعراق الان خير مثال تحت حكم العمائم الحقيره
طبعا فصل الدين لان الدين اذا كان مع سياسة الدولة تدمر الدولة بأكملها كما حصل الان في العراق عندما انتخب العراقيون رجال الدين تدمر العراق بسبب فساد اهل الدين وفتاويهم
مما لاشك فيه ان الدين علاقة روحانية بين الانسان وخالقة وليس للاستغلال السياسي واقحامة وقدسيتة في الحياة العامة وافراغة من محتواة واستعمالة ادات في تمرير المأرب الرخيصة باستغلال البسطاء والجهلة والنيل بالسلطة والثراء على حسابهم ...اتمنى ان اكون وضحت لكم بعض الجوانب ..
فصل الدين عن الحكم ؛ لكي لا يكون هناك خلط اوراق بين ما هو ديني نقي تنصب واجباته على فضائل التعبد والزهد وتركيز الروحانيات المهذبة الخيرة ؛ وما بين ما هو سياسي دنيوي قد تكون ورآءه صفات المناورة والمداورة والتحايل والجري وراء الكراسي والتشبث بها الى ابعد مدة ممكنةلاشك فيه ان الدين علاقة روحانية بين الانسان وخالقة وليس للاستغلال السياسي واقحامة وقدسيتة في الحياة العامة وافراغة من محتواة واستعمالة ادات في تمرير المأرب الرخيصة باستغلال البسطاء والجهلة والنيل بالسلطة والثراء على حسابهما ننشد الدين الاسلامي بكل قيمه الكريمه لكننا نرى بان لا نحشره بامور سياسيه وابعاد اخرى يتخذها البعض لتدمير مقدرات البلد
فالمجتمع العراقي المتنوع في أديانه و طوائفه و عقائد أبنائه للعلم ان دستور الدوله العراقيه الوطنيه فيما يخص الاحول الشخصيه والجزائيه كله مستمد من الدين الاسلامينستمد من مباديء وقيم الاسلام كل المنهاج الحسن لكن يجب علينا ان لاندع معمعم ابدا يجلس على سدة حكم البلاد بالعراق من خلال سبع سنوات فغي العراق الا ن علينا نضع امامطم شخصيه ونموذج حي لئيم من احزاب اسلاميه متطرفه صاحبة الفكر الطائفي الذي قصم ظهر العراق الاسلاميين بفتاويهم وتدخلاتهم هنا وهناك وهو راعين السياسه الاولى وهو لايفقهون لا بالسياسة ولا بالدين اصلا كونهم رجال معتوهين تملى عليه اوامر خامنئي وغيره من اجندات اميركيه وبريطانيه وصهوينيه وهو يقومون على تنفيذها على ساحة العراق والله تبا لهولاء الاراذل شراذم اميركا ايران وغيرها وليعلمو لان النهايه حتميه ويا ويلهم من شعب العراق انهناقم عليهم نقمة الجبار المنتقم وشعب العراق يشهد له الجميع لن يرضى على ضيم هولاء العملاء والمحتليين
وهنا ... لاضرر ابدا ان تكون الدوله مسلمه وان يكون حكمها لشعبها مدنيا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ذاك الرجل السياسي الذكي والمصلح الاجتماعي العظيم في بداية بعثته الكريمه تعرض لكل شيء وهو حبيب الله اساس دين الاسلام الحكم المدني اني ارى العلمانيه في اكثر جوانبها هي مستمده من فكر الاسلام العظيم كنا نظاما الوطني مسلم ودستوره في كل جوانبه مستمده من احكمام الاسلام البعض يفهم بان العلمانيه ملحده كافره عجبي الا يرون أن هناك دوله مسلمه كان حزبها علماني وهي تحكم بما شرع الله لايوجد الان اي دوله مسلمه تطبق الشرع الاسلامي بحذافيره ابدا بل تضع الاحكام الان في كل ظرف واخر مع اننا هنا وضعت عنوان واضح وصريح جدا قلنا حتى لا يتخذ الدين لاهدافهم الخبيثه ان هو الان دين الاسلام اني اراه نائم بسبات عميق المسلمون يرون اخوتهم في بلاد العراق وفلسطين وكل مشارق العرب مسلمون يذبحون وتنهتك اعراضهم وتنهب اموالهم والاسلام ومن يدعيه نائم هل الاسلام يقول اقتلو اغتصبو انهبو شردو
اذبحو النساء والاطفال واقتلو عمر وعلي وبكر وغيرهم العلمانيه صراحة لم تخم يوما بلدا ووطنا عامرا الان في مصر العربيه حكم علماني وفي ليبيا وتونس واغلب الدول العربيه والاسلاميه وهي مستقره ولا ندخل في عمق سياسيتهم لانه لا يعنينا ابدا

فكرة دوله اسلاميه كانت بعد سيدنا الرسول ومن بعده الخلفاء ودولتي بني اميه والعباس كانت من اعظم دول الارض بكل جوانبها لكن الان فكرة الدولة الإسلامية التي تطبق الشريعة الإسلامية قد مضى وقتها. " إنها حقبة ولت، كانت قد أعقبت السيطرة الاستعمارية. ولكنك ترى فشل هذه التجربة في كل مكان، اخي العلمانيه التي قمنابخلاصتها هي ليست كعلمانية دول الغرب ابدا العراق بلد مسلم وبالقمه ايضا كان حزبنا علماني وتراه داعم للاسلام في كل جوانبه أنظر مثلا للمملكة العربية السعودية وإيران، كل منهما تدعي أنها بلد إسلامي ولكن أحداهما ملكية والأخرى جمهورية شيعية يسيطر عليها القادة الروحيون". الدولة العلمانية لا تعني لدينا الدولة التي تبعد الدين عن الفضاء العام المشترك، مثل تركيا أو فرنسا. الدولة العلمانية هي دولة محايدة تجاه الدين، وليس دولة تحاول التحكم في الدين".التجربة السودانية مع تطبيق الشريعة الإسلامية أفضت إلى فشل تام، فالإسلاميون لم يتفقوا فيما بينهم على ماهية الإسلام الأصلي، وفي النهاية ثبت أن همهم الأساسي يتركز في السلطة السياسية.

آمل أن تتعلم البلدان الأخرى من التجربة السودانية حتى لا تقع في تكرارها مرة أخري". وتجربة العراق لسبع سنوات اتت بويلات وكوراث على العراق واهله ( الدولة التي أسسها محمد (صلى الله وعليه وسلم) في المدينة المنورة كانت تشكل أول ملامح للدولة المدنية في التاريخ البشري في العالم،) فالدول المدنية في العالم قامت قبل محمد بالاف السنين ففي أيام الجاهلية عند العرب كانت دول مدنية قائمة ولها تشريعاتها وقوانينها كالدولة الفارسية والأمبراطورية الرومانية والدولة اليونانية والصينية ولاننسى دولة حمورابي وشريعته الشهيرة قبلهم بالاف السنين كل هذه الدول كانت علمانية ولكن المسمىمختلف تسمية العلمانية حديثه جائت بهذاالقرن المنصرم اعلمي أن المسلمين في أوروبا العلمانية لهم حقوق أكثر من حقوقهم عندما كانو يعيشوا في دولهم الأسلامية وهنا استشهد بالرسول الاعظم للمره الرابعه حتى ترين باننا نرى ما لايراه البعض منا

الدولة التي أسسها رسولنا محمد (صلى الله وعليه وسلم) في المدينة المنورة كانت تشكل أول ملامح للدولة المدنية في التاريخ البشري في العالم، والتي ساوى فيها بين حقوق الناس من جميع العشائر والقبائل والأقاليم و مع أيضا أتباع الديانات المعتقدات السماوية المتبعة أنذاك مثل اليهود والنصارى والصابئة ومنح حقوق للعبيد كبشر له عقل يميز قادر على اعتناق العقيدة التي يختار دون الرجوع لمعتقد سيده الديني ،وساوى بين المرأة و الرجل بالتكليف السماوي والعدل في القاعدة الوضعية للبشر ، وكان محمد(صلى الله وعليه وسلم) يحكم بما أوحي اليه من ربه وما ينطق عن الهوى أنما هو وحي يوحي علمه شديد القوى، وعصمه الله من الخطأ والخطيئة ، وكان (صلى الله وعليه وسلم) لديه اجتهاداته كبشر في المعاملات بين الناس وتقيمها الى ما هو الأصلح والأيسر على للناس،
اؤكد ان ديننا الاسلامي العظيم وضع على اسس عظيمه
لكن نرى تحول رجال الدين إلى طواغيت ومحترفين سياسيين ومستبدين تحت ستار الشريعه ( أن امارات العدل اذا ظهرت بأي طريق فعلم بأن هناك هو شرع الله) والان لانرى سوى القتل والطائفيه والتدمير وهنا ابين ان ملامح الدولة المدنية في ظل محمد(صلى الله عليه وسلم) الملهم الرئيسي للدولة التي تشكلت عبر التاريخ كل بحسب نصيبه من اجتهاد ممكن أن يصيب و ممكن أن يخطأ، ولم يتمكن المسلمون من تطبيق كل سنن الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) تطبيقا كاملا كشريعة متبعة بحذافيرها عبر العصور، لأن كل عصر متطلباته مختلفة عن متطلبات العصر الأخر ولذلك الاسلام يعتبر دين مصلح في جميع الأزمنة والأمكنة، وكان سيدنا محمد الاعظم مصدر للقوانين المقتبسة من روح الشريعة في الاسلام.. مع وجود فصل بين السلطات وهذا هو المطلوب!!!
العدل بين الناس والأصلح والأيسر على الناس على مبدأ متوازن عدم الافراط ولا تفريط، ولو طبقت تعاليم الاسلام بالشكل المعرفي الاجتهادي الأمين من روح الدين والعقيدة، كانت الدولة الدينية القائمة على الشريعة الأسلامية عادلة وساوت بين البشر ومنحت حقوق للناس بغض النظرعن دياناتهم ساوت الشريعة الأسلامية بين المرأة المسلمة والرجل المسلم ؟؟؟؟
الان الدوله العلمانيه تعمل هذا الشيء ايضا
من الصعب جدا تبني انسان فبناء الانسان يحتاج الى أزمنه طويلة وأجيال لان القيم والمبادئ الان وصلت الى الدرك الاسفل إلا من رحم ربي

أن الشريعة ليست أغلالاً في أعناق الناس، ولا قيوداً في أرجلهم، بل هي علامات هادية، ومنارات على الطريق، وقواعد للسير حتى لا يصطدم الناس بعضهم ببعض، فتذهب الأرواح والأموال. فيسألون لماذا نقبل قوانين الله الكونية، ولا نقبل قوانينه الشرعية؟! لماذا نقبل سنن الله في خلقه، ونرفض سننه في أمره، وهو في كلا الحالين: العليم الذي لا يجهل، والحكيم الذي لا يعبث؟! بل يرون أن من تمام حكمة الله تعالى وبره بعبادة ورحمته بهم، ألا يدعهم هملاً، ولا يتركهم سدى، وأن يلزمهم بما فيه مصلحتهم،وهناك علاقة ما بين الإسلام والعلمانية ، ، باعتبار أن الإسلام دين جاء من أجل الإنسان ونحن مؤمنون بذلك ومتمسكون ايضا به والعلمانية هي نظرة ليست مادية للإنسان والمجتمع والكون ولاتستبعد الدين من ذلك ، ولكنها في الوقت ذاته أي أنها ليست نظرية إلحادية ، وهي ليست كما يصورها البعض انها ضروره ظرفيه الان هناك وهنا سبب نراه مهم في طرح العلمانية فبعض ممن يطرح العلمانية لا ينطلق من أجل المساواة بين أفراد المجتمع بمختلف أديانه أو قومياته أو مذاهبه ، بل أن الطرح ينبع من عدم دينية ، بمعنى آخر أن هناك لا دينيين ونتيجة لموقف سلبي واضح من الدين ونحن نحتلف مع هولاء قطعا

هناتفاوت بين العلمانيه في الغرب وفي دولنا العربيه هناك الدين الكهنوتي المسيحي وديانات اخرى يهوديه وغيرها وقوانينهم مستمده من نظم تلك الديانات واجتهاداتهم ايضا لكننا هنا في مجمتع اسلامي قطعا تم التاثير على العلمانيه في دولنا العربيه لانها علىتماس واحتكاك يومي وجذري مع ديننا الاسلامي الحنيف نحن هنا لا نروج للعلمانيه المقيته الغربيه ابدا كونها لاتعنينا هنا الرجل العربي على شتى مذهبيته عندما يتحزب بفكر يبقى الاسلام من اهم جوانب حياته الطبيعيه وكل تعاملاته مع الا خرين .


عدل سابقا من قبل صقر القيسي في الأحد سبتمبر 05, 2010 6:22 pm عدل 1 مرات (السبب : اضافة صقر القيسي)
صقر القيسي
صقر القيسي
عضو جديد
عضو جديد

المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمر : 57

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى