جيش العراق رجال الطريقة النقشبندية الابطال مير عجلة للعدو الأمريكي برمانة حرارية وقتل من فيها

مير عجلة للعدو الأمريكي برمانة حرارية وقتل من فيها


قاطع بغداد الثاني



القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية
قاطع بغداد الثاني
تدمير عجلة للعدو الأمريكي برمانة حرارية وقتل من فيها
الحضيرة الثانية/الفصيل الأول/س2/ف2/ل3

بتاريخ 21/9/2011

للتحميل

http://www.archive.org/download/archivenkshiarmy2011-9-21/2011-9-21.wmv

أو

http://www.mediafire.com/?nq6a649rtd9ufx0

أو

http://www.megaupload.com/?d=6565VC3V


لمشاهده العملية على اليوتيوب


https://www.youtube.com/watch?v=70IXfEIUlW0

إن الولايات المتحدة اليوم مثلها كمثل الغريق الذي يتخبط ويتشبث للوصول الى شاطيء الامان .
ويظهر ذلك في دافعين .
الاول : دافع داخلي ، إذ ان الويلات الداخلية والتأزمات السياسية مع المحنة الاقتصادية ومع تداعيات الشأن الداخلي من تلك الانعكاسات أدى الى ضيق في نَفَس المطاولة الامريكية لما تخسره وستخسره في العراق وأفغانستان من ارواح وسلاح وتقنيات وما تنفقه من اموال طائلة جعل قرار الانسحاب الخيار الامثل للإدارة الامريكية الجديدة ( أوباما ) ـ ناهيك عن فقدانها ـ وعلى الصعيد السياسي الغير معلن ـ حلفائها الاستراتيجين نتيجةً لذلك .
الثاني : دافع خارجي ؛ وهو المحاولات الفاشلة في التأثير على نفوس العراقيين بكل السبل بتغيير موقفهم تجاه الوجود الامريكي على انه صمام الامان للحماية من التدخل الأيراني ، والتي لا تخرج نسبة الحوادث الاجرامية التي تسعى لجرجرة العراقيين الى الطائفية الى الوجود الامريكي او التدخل الايراني أو كلايهما معاً لانهما المستفيدان من تازم هذا الوضع ، وان الانسان العراقي هو الخاسر الوحيد بلا وجهٍ آخر .
ومع هذا كله يتألق المجاهدون بضرب المحتل الغاشم متجاهلين ألاعيبه ومجددين العزم على المضي قدماً وبلا تردد او تراجع نحو إخراج المحتل الامريكي مهما كانت النتائج .
أنتبه العراقيون العقلاء الشرفاء لهذا الفخ اللئيم ومع مزيد تعزيز موقف المجاهدين بمزيد من التبريكات والثناء .
وهذا التألق ماكان عن رخاء سياسي ولا فراغ أستراتيجي وإنما جاء مكملاً لمسيرة النضال العظيمة التي لازلنا نتظر نتائجها المرتقبة
وهو نهاية عام 2011م تلك نهاية الوجود الامريكي في العراق .
وعاشت اياديكم وتباركت أفكاركم وتنورت رؤآكم وانتم تضربون لنا اروع هذه المسرَّات .