www.alkader.net الموقع الرئيسي
اهلا وسهلا بك في المنتدى من فضل قم بالتسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

www.alkader.net الموقع الرئيسي
اهلا وسهلا بك في المنتدى من فضل قم بالتسجيل
www.alkader.net الموقع الرئيسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ج انتخابات 2010! (إفلاس المهدي المنتظر، ومصيبة للعراق القادمة!) د . نوري المرادي

اذهب الى الأسفل

ج انتخابات 2010! (إفلاس المهدي المنتظر، ومصيبة للعراق القادمة!) د .  نوري المرادي Empty ج انتخابات 2010! (إفلاس المهدي المنتظر، ومصيبة للعراق القادمة!) د . نوري المرادي

مُساهمة من طرف عراقي كردي الأحد مارس 28, 2010 9:05 am

نتائج انتخابات 2010! (إفلاس المهدي المنتظر، ومصيبة للعراق القادمة!)

السبت, 27 مارس 2010 20:33

د نوري المرادي


طوبى لفتيان شنعار الأبرار!
الإمام المهدي المنتظر خائف!
سيحرقون مرقد الحسين مجددا!
الجن يماتع زينبيات نجف وكربلاء!
أتباع آل البيت يظلمون أتباع آل البيت!
شوّه الحذاء وجه عمار فحرمـه الرئاسة!
موت ثلاثة من نواب علاوي يفقــده الأغلبية!
صوّت دون المليونين ونسبة الاقتراع إذن 20%!
سيفتح الأمريكان أيديهم ليجدوا أنهم يقبضون الهواء!




هذه الديباجة هي عمليا ما أعلنته مساء أمس 100326 مفوضية الانتخابات من نتائج.
أما عدد المقاعد، فليس مهما طالماه نتاج حسابات وليس تعداد أصوات. سوى أن عزوف السيد المهدي المنتظر عن الظهور خوفا من أمريكا، هذا العزوف أعلنه جهارا رئيس جمهوريته المهدي المنتظر ذاته السيد أحمدي نجاد قبل أيام . كما بحث المراجع العْظام فلم يجدوا من سبب لاستهداف زعران الجن للزينبيات في النجف وكربلاء اللهم إلا تفسيرا واحدا وهو أن الجن متحالف مع القاعدة لتشويه سمعة أتباع آل البيت. خصوصا وهذا الجن المستهتر يأتي الزينبيات بثياب وأجساد وأشكال وكلاء المراجع والرواديد داخل الحسينيات ومجالس اللطم والتطبير.
فسبحان الله!
وعن هذه الانتخابات، فقبل أيام كتبت ما يلي: "الظاهر أن أمريكا تميل إلى ترئيس المجرم عليوي أملا بشقاق يشتعل في العراق لخمسين عاما أو يزيد. فسرعانما تتفكك قائمة علاوي وتتصارع فيما بينها على المناصب. ولا بواكي لعليوي بينما لغرمائه آل العقور الحكيم ومالكي جيوش ومخابرات ومليشيات وفرق موت وما وفرته لهم مؤسسات الدولة من مزايا طيلة الأعوام الأربعة الماضية. وكل هؤلاء لا يتنازلون عن مصالحهم بسهولة. وسيبدأ صراع دموي شرس بين أحزاب الاحتلال وتسيره وتشعل أوراه أمريكا كلما هفت" .

كما كتبت قبلها أن "اعترفت ما تسمى المفوضية العليا للانتخابات أن عدد المسجلين للتصويت هو 678000 فقط أي أقل من 3% من الشعب العراقي فقط، ومع ذلك أجرتها لأن لهذه الانتخابات أمريكيا عدة مهمات أولاها تعميق تقسيم المجتمع وتقوية إمكانيات احترابه داخل الطائفة وبين الطوائف. وقد بدأت بوادر الصراع في الاحتراب الإعلامي أولا بين قوائم الجانب الشيعي وبين قوائم الجانب السني، وبين قوائم الكرد، لينتهي بصراع عسكري فيبرز من كل طائفة القوى الذي لن يوقفه أحد في سعيه إلى الفدرلة. وثانيتها وهي الأهم، أنها ستنقل الصراع الوطني من ضد الاحتلال أي من شكله مع قوة خارجية غازية إلى صراع وطني داخلي بين من فاز ومن خسر. والعراق محتل، ويقع تحت البند السابع، وسرقت 450 مليارد دولار من لقمة عيش شعبه، وأنه صار منذ أشهر تحت وصاية لجنة تشخيص مصلحة النظام الإيرانية. ويوم أمس، وبينما بعض المساكين مخدوعين يتغنون بالإدلاء بأصواتهم، صرح لاريحاني علنا بأن إيران لن تسمح لأمريكا بالتأثير على انتخابات العراق "
ولا أظن الوقائع ستجافي هذه التوقعات كثيرا.
فبحسب النتائج المعلنة ففرق أغلبية علاوي على مالكي يمكن قلبها بسهولة لتكون لصالح مالكي ثانية بمجرد موت ثلاثة نواب من قائمة علاوي. وقد يكون موتا يفتعله الأمريكان لتشتعل الحرب. المهم إن نقصان ثلاثة نواب من علاوي سيفقده أغلبيته. لأن قانون القوائم المفتوحة ينتخب بموجبه الأشخاص بعينهم وليس القوائم، وبالتالي لا يسمح بتعويض نائب بنائب. وإن نقص عدد نواب منطقة ما فيعاد الانتخاب في هذه المنطقة، لاختيار نائب غيره، ليس بالضرورة من القائمة الخاسرة. وهذي هي لوائح قانون الانتخابات في حالة القوائم المفتوحة في كل العالم.
ويكمن أن يكون الوضع لصالح قائمة مقتدى إن خسر مالكي ثمانية نواب فقط،
وهكذا!
كما ويسهل إلغاء النتائج لسبب آخر وهو أن مجموع عدد المصوتين أقل من مليونين وبالتالي فنسبة الاقتراع دون 20% من عدد المستحقين التصويت في عامة العراق. وحتى في هذه النسبة المتدنية فهناك وحسب ادعاء مفضية لانتخابات 1979 شكوى بلغت الحمراء منها 319 شكوى.
وفوق هذا وذاك فدستور الغلمان لا يمنح مطلقا تشكيل الوزارة للقائمة الفائزة. لأنه يتعامل مع التحالفات وليس القوائم. وحتما ستأمر إيران غلمانها في القائمتين القانون والوطني، ليكون مجموع مقاعدهما معا هو 160 أي أعلى من مقاعد كل القوائم الأخرى مجتمعة.
إنما ليس هذا مهما حاليا.
فقد بدأ تفكك ما تسمى بكيانات القوائم بدلالة تصريح هاشمي بأنه سيرشح شخصا آخر لرئاسة الوزارة غير علاوي ، وشكاوي عدنان دليمي ومن لف لفه. وأول ما يلمسه المرء من قوائم أتباع آل البيت الصفوي، والتشيع منهم براء، هو الخوف الذي بدأ يراود رموزها من المصير المحتوم. وهو مصير ليس بالضرورة من حليفهم العميل علاوي. وإنما من النتائج التي بينت مدى احتقار الشعب العراقي لهم ولطروحاتهم جملة وتفصيلا مما يشير إلى موتهم المحتوم حتى قبل أن يطالهم قصاص المقاومة. خصوصا وقد أعلن ناطق سفارة أمريكا في بغداد بأن أمريكا لا تدعم أي مُرشح أو كتلة، وستعمل مع أي حكومة جديدة يتم تشكيلها أي قد تخلت أمريكا عن عميلها مالكي، الذي دعمته لرئاسة الوزارة. ومالكي وهو يعيش هذا الواقع، وكرد منه على هذا التصريح وعلى ما يراه من مصير، هدد بدوره بإعادة العنف إلى العراق ما لم تمل النتائج لصالحه . وقد خرج ليلة أمس إثر إعلان النتائج يكاد يبكي مآل الحال.
والصفويون طبعا كالتماسيح التي تبكي وهي تمضغ لحم الفريسة.
وحقيقة، ولو لم أجزم سابقا ودائما بأن التفجيرات التي طالت مراقد الشيعة وتجمعاتهم الجماهيرية، هي من تنفيذ فيلق القدس وبدر ومؤسسات حكومة حزب الدعوة وبإشراف إشيقر ومالكي ذاته، لو لم أكن أعلم هذا علم اليقين، لاعتبرت تهديد مالكي بإعادة العنف اعترافا منه لا يقبل الجدل، بأنه هو ومجاميعه من كان وراء العنف. فالعنف بالمفهوم الصفوي الأمريكي المشترك هو ما يطال المواطنين فقط، وليس ما يطال المحتلين الذي يضعوه تحت خانة الإرهاب. والمالكي يهدد بإعادة العنف، ما لم يُرفع الحيف عنه.
أي إن العنف مرهون بعودته من عدمها لرئاسة الحكومة. فهل من اعتراف أنصع من هذا؟!
لكن الأغرب من هذا كله ما بدأ هؤلاء يسربونه إلى الشارع مما يفترضونه يعيد لهم مكانة أو شيء من هذا القبيل. فقد نشر مركز وحسينية أصحاب الكساء في هلسنكي إعلانا جاء فيه
" بمناسبة مولد الامام الحسن العسكري أقيم في مركز وحسينية أصحاب الكساء (ع) في هلسنكي حفلا بهيجا، افتتح الحفل بآيات مباركة ثم كلمة المناسبة لخادم أهل البيت (ع) الحاج عبد البصير الحليف، وكانت مشاركة للحاج ابو ظافر الحمزاوي، واختتم الحفل البهيج هذا بتلاوة دعاء كميل وزيارة الامام الحسن العسكري" وبعد انتهاء الحفل البهيج جدا هذا بدأت لطمية استمرت ثلاث ساعات انتهت بوجبة "قيمة".
وهكذا نوع من البهجة، أو تصوير هكذا حفل بأنه بهجة، هو حقيقة إقرار بأن العودة للبكاء واللطميات أفضل لأتباع آل البيت من الاعتماد على انتخابات.
طبعا لربماهم يجربون ثانية فيحرقوا قبر الحسين، بغية جمع شمل سينفرط!
هذا، وقد نشر المسؤول الإعلامي لمجلس آل العقور الحكيم المدعو باسم العلي، مقالا يمكن اعتباره مثالا للخسران الذي يعيشون، حيث قال: " بعد 18 عاما من المعاناة تاتي الدمقراطية الامريكية والاممية الكاذبة والتي هي عبارة عن لعب على الاذقان لتعلن فوز القاعدة والبعث. لقد شلت ايادينا النتائج التي اعلنت من قبل المفوضية الامريكية للانتخابات،، ذلك لاننا نعرف حقيقة الديمقراطية الغربية والتي ماهي الا وسيلة لتحقيق اغراضا خاصة لمجموعة من الدول والتي هي بدورها تابعة لمجوعة من اصحاب رؤوس الاموال. التايكون الاسترالي "روبرت مردوخ" باستطاعته ان يتصل بالرئيس الامريكي في اي وقت يشاء واذا كان الاخير نائما فيصحوه من النوم،، وفي احدى الانتخبات البلدية في الجزائر فازت قائمة اسلامية ولكن وحسب الديمقراطية العربية والامريكية الغت الحكومة الجزائرية النتائج فسارعت امريكا والغرب للاعلان عن فوز الديمقراطية في الجزائر. مليارات من الدولارات التي دفعها المواطن الامريكي مصحوبة بالاف الموتى من الجنود الامريكان وعشرات الالاف من المعوقين والاهم من ذلك ملاين العراقين بين شهداء ومعوقين وايتام وارامل تاتي الدمقراطية الامريكية لترغم الشعب العراقي على قبول البعث حاكما له, وتقول امريكا والامم المتحدة , هذا انتصار للديمقراطية" .
هكذا!
وبغض النظر عن ركاكة لغة هذا الولد، فالظاهر أن هول الصدمة شل يديه وعقله. فنسى مثلا أنه لولا المحتلين الأمريكيان لما وطأ أرض العراق الطاهرة لا هو لا الكلبين العقورين باقر وعبدو. ونسى أنه كان سابقا يتلقب بلقب مماتع والدته العقيد قائد العوادي مدير أمن الكوت والنجف في السبعينات. وهذا العقيد سيد من آل البيت وبهذا استحق السيدة "بنت فرج العلي" فأولدها باسم!!
ونسي باسم أنه قبيل انتخابات ما تسمى بمجالس المحافظات قال" إن المحافظات التي يسكنها العرب السنة هي أقاليم مستهلكة عاشت كعاهة مستديمة على أرض العراق، ومن بركات السماء أن تحول أجساد أجدادنا الى نفط بينما تحول أجساد البقية إلى شوك وعاقول،، وستحقق القائمة 290 التي يرأسها المجلس الأعلى نصرا كبيرا يوازي جهودها السياسية، وإني أرى أن مقومات الزعامة تنطبق على السيد ابو عمار" وما إليه من الترهات!
وكيفية تكون النفط حتما لا تتطابق ووجهة نظر باسم العلي (العوادي سابقا). إنماه اعترف هنا بأن أجساد أجداده تحولت إلى نفط، وبئس التحول، بينما أجساد غيرهم تحولت إلى نبات، ويا للفروق!
وأخيرا نسي باسم أنه تدرب في إسرائيل، دولة هذا التايكون الذي ينابز أمريكا به.
أما كاتب آل البيت الآخر، فهو أحمد مهدي الياسري، الذي وتحت عنوان "ماهي التعليمات التي اوصاني بها السيد السيستاني شخصيا" كتب يقول: "السستاني هو شرف ورفعة وعزة يحملها بفخر مذ كان في الارحام المطهرة والاصلاب الشامخة وهو سيدا هو المتقي المحمدي القرآني الايمان والحركة والهوى المحمدي العلوي الحسيني النسب والمولد والولاء والايمان والعشق والهوى. وفي آخر زياراتي تشرفت وتكحلت عيوني برؤية تلك الطلة البهية لسليل الدوحة المحمدية العلوية الحسينية الاسلامية عن قرب وازدان سمعي وبصيرتي بنغم الايمان الشجي ينطلق من فاهه العطر العذب،، الامام المفدى والعلم الزاهد العابد البسيط في تواضعه القوي بعزته الضعيف البنية القوي العزيمة والشكيمة تدخل اليه محملا بثقيل الهم فتخرج منه مولودا من جديد ،، تراه وتتلعثم وتتشتت بين فكيك الكلمات وتمضي المدة دون ان تشعر الا وانت في خسارة كبيرة لانك تودع ابا وعظيما لايمكن لاي محتاج او يتيم او مظلوم الا ان يحن الى رؤيته ويستطيب جواره وسماع افكاره وان يلتصق به طمعا في انتزاع المعنويات والقوة والامل والحلم والعلم والتقوى والتواضع والزهد منه للمضي في درب الحياة منتصرا حتى النهاية."
وهكذا أوصاف يطلقها ياسري على العميل البريطاني والماسوني المجرم والرميم المسخ علي سستاني، ناسيا أن هذا المسخ لو كانت له واحدة فقط من الأوصاف التي نسبها إليه لخرج إلى أتباعه، ولو ليتبركون بتلك الخصلة.
المهم إن ياسري مضي بهكذا سفاهات فقال: "لقد نلت ما يمكن ان اسجله نصرا لي على المستحيل واتخذت لي موقعا لاجلس فيه في ذلك اللقاء، وجلست امامه وجها لوجه ومباشرة دون اي حاجز او مانع لاسمعه وادقق النظر اليه فالفرصة التاريخية الثمينة قد لاتتكرر مرتين هكذا كنت اخاطب نفسي عند تلك الساعة، وصلت الى قربه تناولت يده اليمنى الطاهرة ممسكا بها طوال الوقت، ومن العادة ان يكون الجلوس بجانبه ولكنني جلست امامه لايفصله عني اي مانع،،، وأجابني قائلا برشاقة عربيته وفصاحة منطقيه اوصيكم بوحدة الصف ونبذ الفرقة وتوحيد الكلمة وان تكونوا قدوة في وحدة صفكم ليقتدي بكم الاخرين"
وبعد هذا الوصف الدقيق للزيارة، وبعد كل هذا الإطناب بمواصفات المسخ سستاني، قال: "قد يقول قائل متى حدث هذا اللقاء واين وكيف فاقول لا داعي لذكر ذلك لانه امرغير مهم واحتفظ به لنفسي"
أي إنه لم يتلق سستاني أصلا، ولا شاهد فيه خصلة ولا يدري أحي هو أم ميت! ومع ذلك ذكر هذا اللقاء الخيالي ليعيد، أو هكذا يفترض، تجميع ما انفرط.
وهيهات!
ولربما لهذا سيعود هؤلاء الصفويون وينكفئون للبكاء واللطم وقدور الهريس.
مثلما سيعود دليمي ومن لف لفه من الخاسرين إلى التظلم أو إقامة تكيات الزار.
أما الشيء الوحيد الصادق من كل معمعة هذه الانتخابات، فهو أن التناحرات التي تلتها والفذلكات والفذلكات المضادة بين رموزها، لا علاقة لها بحكم بلد ولا تصحيح أوضاع، وإنما هي مجرد نكايات واحتراب بين لصوص، ستؤول بالعراق إلى هاوية أشد مما كانت.
فإن اعتبرت أمريكا أنها فازت حيث اشعلت فتيل الاحتراب بميلها إلى علاوي، فهذا هو الهراء بعينه.
ذلك أن مقاومة العراق الباسلة لا ولن يكون لها علاقة بالاقتتال المتوقع بين قوائم هذه الانتخابات، ولا يهمها تناحرهم أصلا.
بل على العكس، سيشغل الاحتراب الغلمان ببعضهم البعض ويشغل الأمريكان بهم لينفتح الطريق أمام فتيان المقاومة، مجاهدي العراق الميامين وجند الله المخلصين أكثر مما كان، لتستهدف جنود الاحتلال وغلمانه ومن يتبعهم، دونما تمييز.
وجميع من اشترك بلعبة الانتخابات سيفتح يده ليجد أنه يقبض الهواء!
فطوبى لفتيان شنعار هذه النتائج!
عراقي كردي
عراقي كردي
مشرف في المنتدى
مشرف في المنتدى

المساهمات : 74
تاريخ التسجيل : 15/03/2010
الموقع : www.alkader.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى